THE SMART TRICK OF التعلق العاطفي المفرط THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing

The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing

Blog Article



ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.

التفكير بوفرة بدل الندرة، فبدلاً من أن يفكر الشخص بصفة سلبية لا يحبها في نفسه ويخاف من أن يتركه الشريك لأجلها؛ يجب أن يفكر في عدد الصفات المحمودة التي يمتلكها، والتي يُعَدُّ شريكه محظوظاً لتوافرها فيه، ويجب الاقتناع بأنَّه لا يوجد شخص كامل فكلنا مزيج من المزايا والعيوب، وحتى شريكنا ذاته.

استمرار التعلم والتطوير: عبر الدورات التعليمية أو ورش العمل.

من الأفضل أن تستشر طبيب نفسي أو إرشاد سلوكي ونفسي، حتى تتعافى من التعلق المرضي نهائياً.

خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.

يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.

تسهم العلاقات الإيجابية في الإحساس بالأمان العاطفي والثقة مع الطرف الآخر، ومع ذلك، فهناك نسبة كبيرة من الأشخاص لا يستطيعون التواصل مع الأفراد الآخرين وتكوين علاقات حقيقية.

حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.

أعراض التعلق المرضي ليست متشابهة وبعضها يكون مختلفاً، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بشكل يشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم، وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين ، اقرأ الأعراض، واعرف إذا التعلق العاطفي المفرط كنت أي شخصٍ من هؤلاء :

ومع ذلك، يؤثر الارتباط العاطفي المرضي على قدرة الفرد على تكوين علاقات صحية طوال حياته ويؤثر أيضًا على سلوكياته وتعامله مع العالم من حوله.

يعد العلاج والإرشاد ودروس مهارات الأبوة والأمومة وممارسة الرعاية الذاتية (أي التعاطف مع الذات) كلها خطوات إيجابية يمكن للأفراد اتخاذها نحو تعزيز التفاعلات الإيجابية وتحسين العلاقات.

يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح “تعلقا غير صحي” أو “تعلقا مفرطا”.

يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.

الجميع بحاجة إلى الحب والشعور بأنه موجود في هذه الحياة، ولكن أحياناً ينقلب هذا الشعور الجميل إلى كارثة حينما تكون العلاقة غير متكافئة أو نتعلق بأشخاص وأشياء يسببون المتاعب في حياتنا، ولكننا لا نستطيع اتخاذ قرار التخلي عنهم! حدد علماء النفس هذا النوع من التعلق بـ التعلق المرضي .

Report this page